Friday, May 17, 2013

BENERKAH DALAM ISLAM ADA ISTILAH PACARAN (Seperti zaman sekarang)


Putra Takkiya
Assalamu'alaikum Wr.Wb
Mau tanya ! ! !
Apakah boleh didalam islam itu berpacaran ? ? ?
Wassalamu'alaikum Wr.Wb


JAWABAN
Wes Qie >>> islam tidak membenarkan adanya pacaran sedangkan konsep islam dalam mengatur hubungan antara hubungan remaja yang sedaqng jatuh cinta dan benar benar telah berkeinginan untuk menikah adalah di sunnahkan segera menikah apabila sudah berhasrat serta calon suami mampu membayar mahar dan menafkahi. sedangkan prosedur yang di benarkan bagi laki laki yang sunggu sungguh berkeinginan meminang seorang wanita untuk lebih mengenal dan mengetahui karakternya
1. dg mengirim utusan untuk menyelidiki masing masing pasangannya, dg syarat utusan tsb harusxadil dan di percaya dan juga 1 mahram atau satu jenis dg calon yg di selidiki
2. berbincang bincang atau duduk bersama namun harus di sertai mahrom
3. sebatas melihat wajah dan telapak tangan saja
4. tidak ada keraguan atau prasangka bahwa lamarannya akan di tolak

وَاحْتَجَّ لِذَلِكَ [بِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمُغِيرَةِ وَقَدْ خَطَبَ امْرَأَةً: اُنْظُرْ إلَيْهَا فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا] أَيْ أَنْ تَدُومَ بَيْنَكُمَا الْمَوَدَّةُ وَالأُلْفَةُ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَحَسَّنَهُ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ وَقِيسَ بِمَا فِيهِ عَكْسُهُ, وَإِنَّمَا اُعْتُبِرَ ذَلِكَ بَعْدَ الْقَصْدِ ; لأَنَّهُ لا حَاجَةَ إلَيْهِ قَبْلَهُ وَمُرَادُهُ بِخَطَبَ فِي الْخَبَرِ عَزَمَ عَلَى خِطْبَتِهَا لِخَبَرِ أَبِي دَاوُد وَغَيْرِهِ [إذَا أُلْقِيَ فِي قَلْبِ امْرِئٍ خِطْبَةُ امْرَأَةٍ فَلا بَأْسَ أَنْ يَنْظُرَ إلَيْهَا] وَأَمَّا اعْتِبَارُهُ قَبْلَ الْخِطْبَةِ فَلأَنَّهُ لَوْ كَانَ بَعْدَهَا لَرُبَّمَا أَعْرَضَ عَنْ مَنْظُورِهِ فَيُؤْذِيهِ

قَوْلُهُ: عَزَمَ عَلَى خِطْبَتِهَا) أَيْ وَإِنْ كَانَتْ خِطْبَتُهَا حِينَئِذٍ غَيْرَ جَائِزَةٍ بِأَنْ كَانَتْ مُعْتَدَّةً فَيَجُوزُ لَهُ الآنَ نَظَرُ الْمُعْتَدَّةِ لِخِطْبَتِهَا بَعْدَ الْعِدَّةِ, وَإِنْ كَانَ بِإِذْنِهَا أَوْ عِلْمِهَا بِأَنَّهُ لِرَغْبَتِهِ فِي نِكَاحِهَا ثُمَّ رَأَيْت فِي شَرْحِ الإِرْشَادِ الصَّغِيرِ وَلا بُدَّ فِي حِلِّ النَّظَرِ مِنْ تَيَقُّنِ خُلُوِّهَا مِنْ نِكَاحٍ وَعِدَّةٍ وَخِطْبَةٍ وَمِنْ أَنْ يَغْلِبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّهُ يُجَابُ وَمِنْ أَنْ يَرْغَبَ فِي نِكَاحِهَا ا هـ. وَمِثْلُهُ فِي شَرْحِ شَيْخِنَا لَكِنْ قَيَّدَ الْعِدَّةَ بِكَوْنِهَا تُحَرِّمُ التَّعْرِيضَ

(فتح المعين بهامش اعانة الطالبين ج 3 ص 298)

و)سن(نظر كل)من الزوجين بعد العزم علي النكاح وقبل الخطبة (الاخر غير عورة) مقررة في شروط الصلاة فينظر من الحرة وجهها ليعرف جمالها وكفيها ظهرا وبطنا ليعرف خصوبة بدنها وممن بها رق ما عدا ما بين السرة والركبة وهما ينظران منه ذالك ولا بد في حل النظر من تيقنه خلوها من النكاح وعدة وان لا يغلب علي ظنه انه لا يجاب

اعانة الطا لبين ج 3 ص 298

قولـه: بعد العزم على النكاح) متعلق بسن أو بنظر. وخرج به ما إذا كان قبل العزم فلا يسن، بل يحرم لأنه لا حاجة إليه قبلـه (قولـه: وقبل الخطبة) خرج به ما إذا كان بعدها فلا يسن النظر. نعم، يجوز، كما في التحفة، ونصها: وظاهر كلامهم انه لا يندب النظر بعد الخطبة لأنه قد يعرض فتتأذى هي أو أهلـها وأنه مع ذلك يجوز لأن فيه مصلحة أيضاً، فما قيل يحتمل حرمته لأن إذن الشارع لم يقع إلا فيما قبل الخطبة يردّ بأن الخبر مصرّح بجوازه بعدها فبطل حصره، وإنما أوّلوه بالنسبة للأولوية، لا الجواز، كما هو واضح. اهــــ

اعانة الطالبين ج 3 ص 299

قولـه: فينظر من الحرّة وجهها الخ) أي ولو بشهوة أو خوف فتنة، كما قالـه الإِمام والروياني ، وإن قال الأذرعي في جواز نظره بشهوة نظر، والمعتمد الجواز، ولو بشهوة، ولـه تكريره إن احتاج إليه،

Link asal
https://www.facebook.com/groups/Fiqhsalafiyyah/permalink/494543217283705/?comment_id=494738360597524&offset=0&total_comments=7

No comments:

Post a Comment